HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF ضغوط الحياة اليومية

Helping The others Realize The Advantages Of ضغوط الحياة اليومية

Helping The others Realize The Advantages Of ضغوط الحياة اليومية

Blog Article



قد تساعد هذه التمارين الخفيفة واللطيفة - كفائدة إضافية لها - من سركتك في الركض وتقلل شعورك بالتوتر.

لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطًا.

وتذكر، أنه ليس عليك الانضمام إلى صالة رياضية كي تتحرك. يمكنك حتى المشي مع كلبك، او تجربة تمارين رفع الجسم، أو محاكاة درس يوغا مصور في المنزل.

وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة.

ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.

الخلود إلى الراحة والنوم لساعات كافية، وتناول كميات معتدلة من الطعام تساعد بقاء الجسم في حالة استرخاء.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

حتى إذا لم تكن رياضيًّا أو لا تتمتع بجسم مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر؛

ولسبب واحد، في حين أننا قد لا نكون قادرين على التحكم في بعض المواقف المجهدة في حياتنا، يمكننا بالتأكيد التحكم في كيفية استجابتنا لها، ويمكننا الاستجابة من خلال تولي أفكارنا وعواطفنا وطريقة التعامل معها.

ويمكن أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم.

لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.

تعد الاستفادة من الشريك أو الأصدقاء في الاستيقاظ أحد أشكال الدعم الاجتماعي والتشجيع المتبادل. ويمكنك الاتفاق مع صديق أو شريك على الاتصال بك أو إرسال رسالة تحفيزية في الصباح.

مقال يناقش الضغوطات النفسية وما يمكن أن تفعله في حياة الأشخاص

تظهر الأبحاث أن العلاج نور النفسي عبر الإنترنت يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض المرتبطة بالتوتر، مما يجعله خياراً فعالاً ومريحاً يتناسب مع حياتكِ اليومية.

Report this page